Translate

الخميس، 28 أبريل 2016

كيف ننظم أفكارنا ووقتنا؟؟

🎒 كيف ننظم افكارنا واوقاتنا..

⏱نعيش في عالم تتسارع فيه الأحداث ويطوي الزمن ، ونكاد لا نشعر بوقتنا كيف يمر وفيما نقضيه ،كلنا في أمس الحاجة إلى أن ننظم أفكارنا وأوقاتنا ونحاول الاستفادة من كل دقيقة في حياتنا ، إذا كنا ننشد حياة أفضل وعملاً مميزاً يقود إلى نجاح مؤكد .

📋 جهز قائمة بالمهام التي يجب إنجازها.
🔹أدرج بها كل الأفكار التي ترد لذهنك لا تتوقف لصياغة أسلوبك أو للتفكير في أحد النقاط .
🔹كل ما عليك هو الاستمرار في كتابة القائمة حتى تكتمل .

♦️ادرج قائمتك تبعاً للأهمية .
وأسهل طريقة للقيام بذلك هي تصنيف كل مادة إلى ثلاثة أقسام رئيسية :

أ ـ عاجل وهام.​
ب ـ هام وليس عاجل.
​ج ـ لا هام ولا عاجل.

♦️طور عادة تدوين خطه على الورق لإنجاز المهام ، سواء كانت كبيرة أم صغيرة .

♦️خطط لكل ساعة من عملك اليومي .
🔹حدد أوقات لمهام جدولك اليومي .
🔹أعطى لكل مهمة الوقت اللازم لإنجازها .
🔹استغل وقتك لمعالجة الأمور ذات الأولوية .
🔹وإذا انتهيت من المهمة مبكراً ، ابدأ مباشرة في إنجاز التالية .
🔹في نهاية اليوم اقضي 10 دقائق للتحضير لعمل الغد .
🔹اكتب قائمة بأولويات اليوم التالي مسبقاً .
🔹سيوفر لك هذا وقتاً ثميناً في الصباح .
🔹يمكنك أن تدخل مباشرة في عملك دون
الحاجة لعمل قوائم واختيارات .

♦️كن دقيقاً ..طور دقة المواعيد إلى عادة وفى وقت قصير جداً ستنجز أكثر من غيرك بـ 97% .
🔹الدقة في المواعيد ستجعلك تبدو ملتزماً ويوفر لك الوقت والمال .
🔹ويجعلك كذلك تحترم وقت الآخرين .
🔹حضورك للعمل مبكراً يتيح لك الفرصة للتعرف على الموظفين والإمدادات الجديدة ، ويتيح لك وقتاً للراحة ، ووقت للاستعداد الذهني
أو حتى على الأقل وقت لمراجعة ملاحظاتك .

♦️تحدى نفسك ..حاول دائماً أن تتفوق على نفسك ..ركز تفكيرك لإيجاد وسيلة أكثر كفاءة لأداء نفس المهمة المكلف بها . وبتحويلها للعبة ، فإنك تحول حتى أكثر المهام بساطه لإثارة ومرح.

♦️لاحظ متى يجب أن تغير اتجاهك ،إذا كانت خطتك أو استراتيجيتك لا تسفر عن شئ بينما أنت مستمر في العمل ، توقف وأبدأ التغيير .

♦️قلل خسارتك في الوقت والطاقة عندما لا تسفر مجهوداتك عن شئ ،عدل نظرتك .صحح مسارك .. اتبع طريقه أخرى تؤدى لك المهمة .

📚 #مفاهيم_ادارية
‎‏@MANAGEMENT_2N

الثلاثاء، 26 أبريل 2016

أنواع الشخصيات

أنواع الشخصيات .. الشخصية الهستيرية ( الاستعراضية , الدرامية ) :

هذه الشخصية تكثر في النساء أكثر من الرجال , عنوان كتابها الجدل , وموضوعها الضياع , تشغل هي و الشخصية السيكوباتية معظم الأشعار و القصص والروايات , فهي تقريبا لم تكتب إلا من أجلهما , إنها شخصية تضع من يتعامل معها في حيرة و تناقض ، تدعوا للحب و لا تعطيه ، تأخذ و لا تشبع ، كاذبة الوعود ، تبدي مشاعر ساخنة وجميلة لمن في الخارج , في حين أنها باردة عاطفياً من العمق والداخل , تشبه تماما مسلسلات معظم قنواتنا العربية.
---------------------------------------------------------

الشخصية المنطوية على ذاتها " التجنبية - الانسحابية " :

غير مبادرة , متقوقعة , غالباً ماتكون نشأت في بيئة تسلطية , مبالغة في الكمال والدقة التفصيلية , مبالغة في العطف والحنان , هذه الشخصية تخاف الجمهور بدرجة أقل من " الرهاب الإجتماعي " والذي يصيبها بشيء من الارتباك والخجل ونوبات من القلق والتوتر أمام الآخرين , تستمتع هذه الشخصية بالوحدة لفترات طويلة , لديها إحساس بالرغبة في مشاركة الآخرين , وهذا الإحساس يميزها عن "الشخصية المعتزلة " , الانتقاد يؤكد قناعتها بمشاعر الآخرين تجاهها بالرفض والازدراء والسخرية , , يكاد لا يوجد لها أصدقاء , تتحاشى الخلافات والمجادلات والنقاشات , لا تشارك في الفعاليات والأنشطة , بداخلها طاقات كامنة كبيرة قد تغير الكون متى ماسمحت لهذه الطاقة بالخروج , فإن بقت هذه الطاقات لفترات طويلة في داخلها عادت عليها بالأمراض والعلاقات غير الناجحة والشر الطويل .

----------------------------------------------------

الشخصية البارانوية ( المتعالية , المحققة) :

سوء الظن والشك في كل الناس , كثيرة الأسئلة والتحقيق , تتوقع الغدر و الخيانة من كل من يتعامل معها , كل الناس أشرار متآمرون , كذبة "المؤامرة" نهج حياتهم , تسيء تأويل كل كلمة , تشعر دائماً بالاضهاد والخيانة , لا وجود للرحمة والتسامح والحب , هذه الشخصية على الأرجح لم تتلقى الاهتمام والحب الجميل في طفولتها من مصادره الأساسية ( الوالدين ) , من أجل ذلك تَوَلًّد عند هذه الشخصية كراهية و عدوانية تجاه كل من يتعامل معها .
شديدة الحساسية لكل مايخصها وتمتلكه , تتخذ من عدوانيتها صوراً وأشكالاً كثيرة منها السخرية الجارحة والنقد اللاذع المستمر للآخرين ، و في نفس الوقت لا تتحمل أي نقد , فهي تشعر في العمق أنها لا تخطئ أبداً , تريدك أن تستمع لرأيها وتعمل به فحسب " ما أريكم إلا ما أرى وماأهديكم إلى سبيل الرشاد " , تبحث فيما بين الكلمات عن النوايا السيئة , من أجل ذلك الحوار معهم متعب جداً ودون جدوى وفائدة ,

التودد و التقرب إلى هذه الشخصية تزيدها في الشك والقلق أكثر , يضيع عمره ويفنى من يحاول أن يثبت براءته معها .
-----------------------------------------------------------
الشخصية المترددة :

شديده الحساسية والخجل , تفتقر إلى الثقة بنفسها , تلتزم باللوائح والأعراف والتقاليد الهالكة , دائما تطلب الكثير من المعلومات والتأكيدات , تخاف النقد , تخشى التغيير والتجديد , تضيع وسط الخيارات والبدائل المتعددة , تجد صعوبة كبيرة في اتخاذ القرارات , غالبا تكون تابعة ومنقادة , فريسة سهلة لسارقي الأحلام والطموح , دائما تشتكي وتسخر من أعمالها وذاتها , هي ناقصة داخليا , لهذا يشعر محيطها ومن خارجه بأنه شخصية ناقصة وساذجة .

-------------------------------------

الشخصية السيكوباتية ( المخادع , الساحر ) :

لا تعرف الحب ، لكنها بارعة في صيد الآخرين بشباكها الماكرة , لا تحترم القوانين أو الأعراف أو التقاليد , ليس لديها ولاء لأحد , ولائها وعقلها في رغباتها واهتمامتها , عذبة الكلام ، تجيد الكلام العذب والإحتيال , تسخر الجميع وتبتزهم من أجلها لتستفيد منهم , تعطي وعوداً كثيرة، و لا تفي بأي منها ، لا تتعلم من الأخطاء , لا تهتم للمشاعر وأحاسيس الآخرين , فقط تهتم لذاتها ورغباتها , غالباً ماتظهر أعراضها العارضة أو الدائمة عند مراحل البلوغ , وتكثر هذه الشخصية عند الرجال أكثر منها عند النساء .

-----------------------------------------------

الشخصية السادية ( المؤذي - العقرب ) : 
يتلذذ بشتم الناس وتحقيرهم وإيذاؤهم , يشكلون 1 % فقط من المجتمع , لا تبحث عن الصلاح والاصلاح , ترفض الأشخاص والناس ولا ترقض الأفكار في حقيقتها , قضيتها وشغلها الشاغل , نفث السموم منها إلى الآخرين , في الغالب تجدها في صفحات ومدونات الصالحين , حتى تقتل إبداعه أو عطائه وخيره , ثم تذهب لتنام وتأنس في جحور الضلال .

----------------------------------------------
الشخصية المتقلبة ( المزاجية ) :

مثالية في اقوالها وسلوكها بعض الأحيان , تشعر بالفراغ والملل كثيرا , مندفعة وغير منظمة , قلمها له تأثير أقوى من التواصل المباشر , سمعيا أو مرئيا , سرعان ماتنقلب للتحول إلى عاصفة تقتلع كل جميل صنعته , لتصبح قاسية الأقوال والأفعال , لا تستطيع أن تتحكم في مشاعرها الإيجابية والسلبية , تبالغ في النقد والمدح في نفس الوقت , تحتار في تسميتها , متسامحة لأمور العظيمة , صارمة في الأمور البسيطة , ليس لها مقياس محدد تعتمد عليه في التقييم " مزاجيتها " هي التي تحكم , سخية في وقت سكونها , عنيفة في وقت ثورتها , إنها شخصية غائبة الوعي والأهداف والرسالة , كثيرة التوبيخ والشكاوى من الناس , تؤذي نفسها وتوبخها بالضرب والشتائم المباشرة معظم الوقت " تعنيف الذات " نهج حياتها وخصوصا أمام المرآة أو الأصدقاء والأهل المقربين ..

-----------------------------------------------

الشخصية النرجسية ( المغرور – الطاووس ) :

الأنانية وحب النفس والغرور والعجب بها , دائما هي الأفضل الأحسن الأجمل في كل شيء وأن ليس لها مثيل أو شبية أو حتى منافس , لديها اهتمام كبير في حب الظهور والقيادة والتسلط , غيورة جدا , وفي معظم الأحيان تكون ناجحة في نظر عامة الناس , متكبرة ومتغطرسة وجاحدة " إنما أوتيته على علم عندي" هذه الشخصية تعتقد أن كل شيء جميل لم يخلق إلا من أجلها , ومن أجلها فقط , تعتقد أنها تستحق ذلك لتميزها وجدارتها .

الأسطورة اليونانية تقول أنه كان شاباً يونانياً يجلس أمام بركة ماء فأعجبته صورته فظل ينظر إليها حتى مات فالنرجسي معجب بنفسه أشد الإعجاب .

-----------------------------------------

الشخصيه المرحة ( البسّامة - المحبوبة ) :

بشوشة وصادقة , متزنة , تصنع المواقف الجميلة , تؤلف العبارات المسلية , تخرج عن المألوف , لها طابع منهجي , تلتزم فيه بالأخلاقيات الإنسانية ولا تتجاوزها , تحطم أصنام القناعات والعادات البالية , شخصيه معبرة عن ذاتها , تحب الاخرين ويحبونها , أليفة ومتآلفة مع محيطها , يلجأ لها كثيرون لبساطتها وعمقها , تستطيع ان تحصل على معظم الأشياء بسهوله وخصوصا المكانة الوظيفية والإجتماعية , قادرة على تجاوز المخاطر والتحديات , عالية الإدراك والوعي , توفي وتلتزم بالوعود , تعيش اللحظة .

الجمعة، 22 أبريل 2016

المربون نوعان

👌لفتة تربوية

المربون نوعان :
• غُرّاس قيم  : وهم الذين يغرسون كلّ يوم قيمة تربوية، أو مبدأ أخلاقي في أبنائهم.
فهم لا ينتظرون حدوث الخطأ ليصححوه؛ وهؤلاء هم الأكثر تأثيراً..

• مُعدّلي سلوك  :  وهم الذين يراقبون حدوث الخطأ وينصحون بعده؛ وهم الأكثر عدداً، الأقل تأثيراً..
فكن غارساً لا مُعدِّلاً؛ لأن القيمة كلما ثبتت.. نبتت .

الخميس، 14 أبريل 2016

نماذج لاستراتيجيات تعديل السلوك

من استراتيجيات تعديل السلوك..📌
إضعاف السلوك غير المرغوب
👈 ١ -الإبعاد :
( وهوإبعاد الفرد عن التعزيز الإيجابي كإخراج الطفل من الفصل عندما يقوم بسلوك غير مناسب أو إخراجه من اللعبة عندما يخالف قواعدها ).
والأسباب التي تدعوا إلى اختبار هذا الأسلوب هي :
يعطي التلميذ وقتاً كافياً ليهدأ ويتحكم في سلوكه ،يعطي التلميذ وقتاً ليفكر ويبدأ في وضع خطة حول طريقة سلوكه عندما يعود ، يبعد التلميذ عن التعزيز وانتباه أقرانه نتيجة لسلوكه غير الملائم ، يزيل وبشكل مباشر السلوك الفوضوي ، يعطي المعلم الوقت لتدريس التلاميذ الآخرين ، يعطي المعلم الوقت ليهدأ ويفكر في استخدام إستراتيجيات أخرى .
👈  ٢-الإشباع :
( وهو الطلب من التلميذ بتكرار السلوك غير المرغوب فترة طويلة ) .
والأسباب التي تدعوا إلى اختبار هذا الأسلوب هي :
الأسلوب أكثر إنسانية مقارنة بالعقاب ، الأسلوب يسمح للطالب بتجريب السلوك غير المرغوب فيه وإصدار حكم حول ملائمته ، التغيير الحادث في السلوك يبقى فترة أطول ، النتائج سريعة مقارنة بإستراتيجيات الانطفاء الأخرى .
👈  ٣-تكلفة الاستجابة :
( وهي الغرامة أو المخالفة التي تؤدي إلى فقدان الفرد لبعض المعززات المتوفرة لديه كغرامة لعبة الدراجات أو حرمانه من لعبة اليوم القادم ) .
والأسباب التي تدعوا إلى اختبار هذا الأسلوب هي : شائع الاستخدام في المجتمع ، مفهوم من قبل التلميذ ، يخفض السلوك غير المرغوب بشكل سريع ، يزيد من ظهور السلوكيات المرغوبة لاستعادة المعزز .
👈 ٤-التصحيح الزائد :
( وهو الطلب من التلميذ أن يزيل الأضرار التي نتجت عن سلوكه غير المقبول مثل : الطفل الذي يضع إبهامه في فمه أن يغسل فمه ويديه ويتمضمض فترة طويلة ) .
والأسباب التي تدعوا إلى اختبار هذا الأسلوب هي :
سرعة تعلم السلوك الملائم وبقائه(أي السلوك الملائم) فترة أطول ، يجعل السلوك الملائم يحل محل السلوك غير الملائم ، يتم فهم السلوك الملائم من قبل جميع التلاميذ في الفصل ، يتم تعلم السلوك الملائم ، يصحح السلوك الخاطئ ، يقدم تدريب على السلوك الإيجابي .
qassimedu.gov.sa

الجمعة، 8 أبريل 2016

فنون ومهارات التعامل مع مرحلة المرهقة

🔵🌸🔵السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
من خلال حضورنا لبرنامج / فنون و مهارات التعامل مع مرحلة المراهقة  و الذي قدمه
د.عوض بن محمد مرضاح
خبير التنمية البشرية و إدارة العقل .
الجهة المنظمة / جمعية التوعية و التأهيل الاجتماعي ( واعي ) فرع جازان
خلال الفترة من ٢٧-٢٨/ ٦/ ١٤٣٧
عليه أقدم لكم ملخص البرنامج كالاتي :
العنوان / فنون و مهارات التعامل مع مرحلة المراهقة .
الهدف العام /
تطوير و تنمية مالدى المهتمين بحياة المراهق ( النفسية أو الذهنية أو الجسدية من مربين و مصلحين و معلمين و مدربين و اعلاميين     للتوصل إلى أفضل الطرق و الخطوات للتعامل مع المراهق بإيجابيه .

الفئة المستهدفة /
المهتمين بحياة المراهق من قطاعات تعليمية و مؤسسات اصلاحية .

المحاور/
* مالذي يجب أن يعرفه الآباء عن الابناء ؟
* له عالمه الخاص الذي يعيش فيه و يستمتع به .
* شعاره في الحياة ( هاأنا ذا ).
* تتغير حالته المزاجية و الإنفعالية بشكل سريع .
* يحتاج إلى مساحة من الحرية ( البعد عن المراقبة ) أي كُن متحسساً لا مُتجسساً .
* يمتاز المراهق بطاقة هائلة ( فكرية ، جسدية ،...).
* شعاره المغامرة و التجربة في الحياة .
* يذهب حيث توجد المتعه و المرح و لكنه يُقيم حيث يوجد الحُب .
* *******************
* الحاجات الرئيسية للمراهق /
* الأمن
* التقدير و الاحترام .
* الإنجاز و النجاح .
* الرغبة في السلطة .
* التعبير عن الذات .
* القبول و الانتماء .
* ******************
* طرق تلبية الاحتياجات الاجتماعية من خلال :
* العمل و المسؤولية .
* الإشراف على الاسرة .
* التعويد على الصرف .
* الإستقلالية المالية .
* القيام ببعض المهام .
* التدريب على التخطيط  للمستقبل .
* ********^^^***********
* كيف نُحقق الأمن للمراهق /
* أولاً : معرفة مخاوف المراهق وهي تتلخص في :
* التخوف من تحمل المسؤولية .
* التخّوف من التحولات الجسدية .
* التخّوف من مواقف الحوار و المواقف الإجتماعية
* التخّوف من الحالات العاطفية و الانفعالية
* **********^^^^^^^****** .
* ثانياً: طرق تحقيق الأمن و الطمانية :
* البُعد عن الخلافات بين الأبوين .
* إظهار المحبة للمراهق .
* وضوح معالم التربية و ثباتها .
* تجنب كُثرة المحاسبة و المعاتبة .
* *****************^^^^^***
* ثالثاً : كيف نتقبله من خلال :
* تقبل اقتراحاته .
* لا تُعيره بما لا يملك .
* عامله كما تُحب أن تُعامل .
* البُعد عن المقارنة بالآخرين .
* البُعد عن النقد المستمر .
* ********************
* أساليب الإقتاع : ثلاثة
*  الأسلوب الاكراهي و نتائجة :
* ١- كارثة في العلاقات .
* ٢- نتائج عكسية اتجاه الطرف الآخر .
* الاسلوب العقلاني  و نتائجة :
* فشل في الإقناع .
* أسلوب الذكريات و نتائجه :
* لا يضيف جديد بل يُذكر بأشياء سابقة .
* التفاهم و التفاعل .
* تقريب وجهات النظر .
* **********************
* الأنماط الوالدية :
* المتسلط .
* الديمقراطي ( المشاور ).
* المركزي .
* الأبوي العاطفي .
* العقلاني .
* *********^*^^^^^^*****
* التجديد في حياة المراهق يكون من خلال :
* الجانب الإجتماعي و العاطفي :( صداقات ، تعاون ، الحب الغير مشروط ).
*  الجانب العقلي يكون من خلال ( القراءة ، تنمية المواهب ، تعلم مهارات جديدة ).
* الجانب الجسدي من خلال ( التدريب ، تناول الطعام ) .
* الجانب الروحي من خلال ( الصلاة ، التأمل ( التفكير ) ، التمسك بالمبادىء و القيم ) .
* *********************
* خطوات التعامل مع أخطاء المراهق :
* الخطوة الاولى : تقبل الخطأ و اعترف به .
* الخطوة الثانية : حدد الخطأ و حجمه .
* الخطوة الثالثة : تخير الحالة النفسية المناسبة للمراهق .
* الخطوة الرابعة : أظهر له حبك .
* الخطوة الخامسة : استمع له و أنصت .
* الخطوة السادسةً: اطلب منه الحلول و التزم بها .
* الخطوة السابعة : أطلعه على رأيك  و أقترح عليه .
* الخطوة الثامنة : التدرج في تطبيق الحلول .
* الخطوة التاسعة : شجعه على تقدمه و إن كان بسيطاً .
* ************************
* بناء العلاقة مع المراهق من خلال :
* الصداقة ، المشاركة ، التحدث و الإنصات ، المشاورة ، المدح و الثناء ، إفتخر به أمام الآخرين .
* **********************
* حتى تكون مُربياً ناجحاً عليك :
* تعامل مع الفشل على أساس أنه خبرات .
* تذكر دوماً أن الخارطة ليست الموقع .
* اتصالك يحدد النتيجة .
* كُن مرناً و أكثر من البدائل .
* عليك بطلب المدد .
* *******^^^^^^^********
* كيف تُحب المراهق ؟
* أن تُركز على إيجابياته .
* تحبه بلاشروط .
* اجعل نفسك مكانه .
* اكتب له رسالة .
* *********************
* ليكن شعارنا أثناء التعامل و التواصل مع المراهق :
* أولاً: الصبر.
* ثانياً : الاستماع .
* ثالثاً:التوقع الايجابي.
* رابعاً : المشاركة .
* خامساً : الصداقة .
* ********************
* التاءات السبع في كسب المراهق :
* تعلم .
* تدرج .
* تريث .
* تكلم .
* تشارك .
* تفّهم .
* تسامح .
* **************
وأخيراً /   التعامل مع المراهق ..علم وفن
* *******************
مع دعواتنا لكم بالتوفيق