حقائق عن الاضطراب
الاعتقاد الخاطئ
المعلومة الصحيحة
فرط الحركة و نقص الانتباه ناتج عن تربية الوالدين
إنه اضطراب سلوكي نتيجة ضعف الموصلات العصبية في الدماغ
فرط الحركة أسلوب يستخدمه الطفل
للضغط على والديه لتلبية رغباته
هي حالة مرضية لا يستطيع الطفل السيطرة
عليها أو منعها دون تدخل طبي أو سلوكي
إن اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
يصيب الأطفال، ويتم الشفاء منه عند
البلوغ
أن الاضطراب يصيب الأطفال وتقل الأعراض
الظاهرة مع التقدم في العمر، وعند البلوغ
يستطيع أن يتعلم كيفية التحكم في العديد من
الأعراض، ولكن لا يشفى تماماً من الاضطراب
أن الطبيب اﻟﻤﺨتص يمكنه بسهولة
تشخيص الحالة خلال زيارة الحالة له
أن التشخيص يحتاج إلى ملاحظة الطفل في
حياته اليومية، في البيت - الشارع – المدرسة ومن
قبل الوالدين والمدرسين ومن يهتم به للوصول
للتشخيص
أن أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص
الانتباه خاصة ومميزة، ولا تشبه أي
أمراض أو حالات أخرى
ان الأعراض تتشابه مع أعراض أمراض وحالات
أخرى، وليست خاصة لاضطراب فرط الحركة
ونقص الانتباه
المصابين باضطراب فرط الحركة لديهم
نقص في القدرات المعرفية (تأخر عقلي)
أن المصابين عادة ما تكون قدراتهم الفكرية
طبيعية، ولكنهم لا يستطيعون التركيز ويخفقون
في المهارات الأكاديمية بسبب الاضطراب
الأدوية المستخدمة لعلاج اضطراب فرط
الحركة ونقص الانتباه تؤدي إلى تخدير
الطفل
عند استخدام الدواء بالجرعة المناسبة لعمر
الطفل ووزنه، فإنها لا تؤدي للتخدير، ولكن تؤدي
إلى زيادة التركيز وفي تحسين السلوكيات
العلاج الدوائي كاف لعلاج وإزالة الاضطراب
العلاج الدوائي يقوم بالسيطرة وتخفيف بعض
أعراض الاضطراب وليس جميع الأعراض
علاج حالة اضطراب فرط الحركة ونقص
الانتباه يعتمد على العلاج السلوكي
أعراض الاضطراب متنوعة، وتختلف من طفل
لآخر، والعلاج يختلف حسب الأعراض، وفي
جميع الحالات تحتاج إلى العلاج السلوكي والعلاج
الدوائي بالإضافة إلى العلاج التربوي
Translate
السبت، 21 فبراير 2015
حقائق عن الاضطراب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق